التخطي إلى المحتوى الرئيسي

أنا و أختي أسماء المتزوجة - قصص سكس محارم

 


في البداية انا أسمي سامي، وأبلغ من 25 عاماً. ومثل معظم الشباب لدي وقت فراغ طويل ورهيب أقضيه في ممارسة لعب الكرة في الصباح، وفي الليل احب مشاهدة أفلام السكس يومياً حتى أصبحت مدمناً عليها، ولا أستطيع التوقف عن مشاهدتها. وأنا من عائلة مكونة من والدتي ووالدتي، وأختي أسماء وهي ترتدي النقاب ومتزوجة، وتعيش في الأمارات مع زوجها إبراهيم منذ عدة شهور. أتحدث معها يومياً على الأنترنت، ووالدتي تجلس لتكمل المحادثة معها على الأنترنت. وعلمت من والدتي أنها ير سعيدة مع زوجها، وقد قررت أن تعود إلى مصر لفترة من الوقت، ووالدتي لم تقل لي الأسباب وراء عودتها. طلبت مني والدتي أن أذهب إلى المطار لكي استقبلها وأحضرها إلى المنزل. سافرت أختي من الإمارات وانتظرتها في المطار. عندما وقع نظري عليها بعد كل تلك الفترة كانت جميلة كالعادة، ومرتدية للنقاب، وسلمت عليها وسألتها: “ازيك يا أسماء عاملة أيه وحشتيني جداً.” وركبنا السيارة لنعود إلى المنزل. كل هذا وأنا لا أعرف الأسباب وراء عودتها المفاجأة.

كالعادة دخلت إلى غرفتي في الليل لأشاهد أفلام السكس، وشعرت أن هناك أشخاص يتحدثون معاً في الغرفة المجاورة لي ، فخرجت أجد والدتي وأختي يتحدثان معاً بصوت منخفض. قررت أن أستمع إلى ما يتحدثون فيه، فسمعت أختي أسماء تقول لوالدتي أن زوجها زبه لا ينتصب، وأنه يمارس الجنس معها مرة واحدة في كل شهر، ويخرج لبنه بسرعة، وأنها غير سعيدة على الإطلاق. أنا شعرت من كلامها أن هيجانة وتشتاق لممارسة الجنس، وبدأت أشاهد الأفلام التي تدور حول نيك المحارم، واتخيل نفسي وانا أنيك أختي أسماء. في اليوم التالي، وجدت شيماء مرتدية استرتش ضيق جداً، وبزازها المستديرة واضحة في التي شيرت، وطيزها الكبيرة هتفرتك الاسترتش. الذي كان يبتلع شفرات كسها من الأمام. أنا سخنت من هذا المنظر، وذهبت إلى غرفتي بأقصى سرعة، وأخرجت زبي، وجلست ألعب فيه، وأتخيل أختي تمص فيه، وأنا أقوم بنيكها، وفجأة وجدت أسماء دخلت الغرفة لأني من الهيجان نسيت أغلاق باب الغرفة بالمفتاح. وبالطبع رأت زبي، وهومنتصب على آخره. أنا شعرت بالإحراج الشديد والخوف. هي قالت لي: “يا لهوي يا سامي أنت بتعمل ايه الظبط؟”. قلت لها: “أأأأنا …. أرجوكي ماتقوليش حاجة لأمي.” قالت لي وهي مبتسمة: “ماتخفش يا سامي أنا مش هفضحك دا أناأختك برضه، بس قول لي كنت مطلعه بتعمل بيه ايه؟” وأشارت على زبي. قلت لها: “أنا شاب وبحب السكس، وبنزل كل ما شوف حاجة حلوة.” وجدت وجهها أحمر، وقالت لي: “يا بخت اللي هتبقى من نصيبها.” أنا شعرت أنها تريدني أنا أنيكها، لكنها مكسوفة.وبدون أي مقدمات أمسكت ببزازها في يدي. وجدتها تبعد عني، ووجها أزداد إحمراراً، وقالت لي: “ماينفعش يا سامي أنا أختك.” ظللت أقنع فيها وقلت لها أنها محرومة من السكس، وأنا سوف أعوضك عن حنان الزوج. وجدتها شبه نائمة ، وكلامي دوخها، وبدأت تمص شفاهها. و قالت لي: “جايز أمي تيجي دلوقتي وتشوفنا.” قلت لها: “ما تخفيش من حاجة.، أمي نزلت عند الجيران.”

أغلقت الباب، وأجلستها على الكرسي، وبدأت ألحص في رقبتها، وأمص في شفاهها، ولساني يتشابك مع لسانها. وهي تتنهد ويعلو صوتها بالأهااات. وبدأت أعضر بزازها الناعمة في يدي. استسلمت أختي. نزلت على كسها، ولسه هدخل زبي فيه، وجدتها أفاقت من نشوتها، وقالت لي: “بلاش الكس، عشان خاطري خليك من بره.” أخرجت زبي، وبدأت أدعك في كسها، وأضغط على شفراتها الخارجية، وعلى كسها من فوق الكيلوت، وأنا أكاد أموت أريد أن أحرب حرارة كسها. جسمها أصبح ناعماً مثل الملبن ، وفخادها بيضاء مشتعلة، وكلما أحاول إدخال زبي في كسها ترفض، وتقول لي من الخارج. وأنا لا أستطيع منع نفسي من إدخاله. ظللت أدعك فيها، وأمص على شفايفها ساعة، وزبي يجي ويذهب على كسها، ثم أخرجته من بين فخادها، وأنزلت لبني على بزازها. كل هذا وهي مازالت مرتدية الكيلوت، واستيقظت في اليوم التالي سعيد، وخرجت لأجد أختي أسماء في المطبخ. أبتسمت لي وقالت أنت ولد جامد، وقالت أنها تريديني معها في شقة زوجها لكي تحضر بعض الأشياء من هناك. بعد شوية نادت عليا وقالت لي أعقد لي السونتيان، فعقد لها السونيان، وأنا كاد أموت من المحنة. قالت لي: “ماتستعجلش يا سامي لما نروح الشقة.” كنت أريد أن أضع خطة لأنيكها في كسها في شقة زوجها، أتضح أنها أيضاً عملت خطة لتتناك مني. المهم ذهبت إلى الشقة وطرقت على الباب،فتحت وهي مرتدية قميص نوم شفاف وكيلوت أسود واضح من تحت قميص النوم، وبزازها تجنن. أغلقت الباب، ونزلت على شفافهها مص، وأمسكت بزازها، وهي نائمة في يدي. وقلت لها أن لازم أنزل في كسك. قالت لي: “وأنا كلي ليك.” ونزلت على زبي مص، وجرت على غرفة النوم وهي تضك. جيت وراها، وأمسكتها من شعرها، ورفعت رجلها إلى أعلى، وأرخيت على الكيوت على جنب، وأدخلت زبي في كسها. صرخت جامد، وجذبتني إليها لإنها محرومة من النيك. وأنا أنيكها كنت ألحس لسانها، وأعصر في بزازها، وزبي كأنه دخل فرن من سهونة كسها. وأنمتها على بطنها على السرير، ونيكتها من الخلف في كسها، وطيزها كانت تلامس بطني. كان نزل عسله من كثرة النيك، وأنا نزلت في فمها. في هذه الليلة نيكت أختي ثلاث مرات، وأتفقنا على أني أنيكها دائماً.

المشاركات الشائعة من هذه المدونة

زوجة عمي تعشق نيك الطيز قصص سكس خلفي محارم

  زوجة عمي تعشق نيك الطيز قصص سكس خلفي محارم زوجة عمي في الثلاثين من العمر جميلة كملكات السكس في أفلام البورنو جسد رائع ممشوقة القوام ذات صدر مكتنز وحلمات وردية تطلب المص والعض ولها طيز مستديرة بيضاء مشربة بالحمرة وسيقان طويلة وأفخاذ مستديرة مرمرية وشفتان كحبات الكرز. تطلب ألأكل وكنت في الثامنة عشر من عمرى هائج دائما وزبرى في حالة أنتصاب شديد وكنت مقيم بصفة دائمة مع جوزة عمي لسفره المستمر وكانت دائما تحب ارتداء الملابس العارية وشورتات قصيرة وبلوزات شفافة عارية بدون سوتيان داخلى بيبى دول شفاف قمصان النوم العارية بل أحيانا كثيرة تخرج من الحمام عارية تماما وتسير في المنزل عارية أمامى وتشهيني. إلى أن تدخل حجرة نومها وتجلس عارية تتزين امام المرأة وكنت أهيج على منظر كسها وطيزها وبزازها العريان وأجرى لممارسة العادة السرية عدة مرات وكانت كأنها تتعمد أثارتى حتى أنيكها ولكنى كنت أخاف من أى فعل خشية أن تغضب منى وتبعدنى عنها ولكنى كنت أشعر أنها تحب الزب و عاوزة تتناك وكانت تحضر جاراتها للسهر معها ويقضون وقتهم في مشاهدة ألأفلام ألأجنبية التي بها مشاهد جنسية وكنت أراهم وهم يغنجون ويضحكون ضحكات مثيرة

حكايتي مع طياز اخواتي البنات ومتعة النيك الخلفي مع محارمي

  اليوم سأحكيلكم حكايتي مع طياز اخواتي البنات وكيف عشقت النيك الشرجي، نبداء مع قصة الاولى عمرها 33 سنة مسكت في جوالها صور مخفيه لها وهي عريانه ومقاطع تتمحن فيها ومره جبتها الشقة عندي ووريتها الصور وجلست تبكي وقالت اي شي تبيه راح أسويه لك بس اهلي لا يدرون وهي عندها ولدين وكانت مره خايفه قالت تبي فلوس سيارة راح اعطيك إياها طبعا هي مدرسه وعليها جسم مره مووووت حق نيك وبعدين قلت لها انا ابي شي غير الأشياء اللي قلتيها قالت اللي تبيه راح اعطيك اياه قلت ابي انيكك وواضح من المقاطع اللي شايفها انك محرومة والمحنة زايده عندك قالت كيف تنيكني انا اختك الكبيرة قلت ذا شرطي وجلست تبوس رجلي اني اشوف شرط غير ذا واصريت عليها قالت اخليك بس تلعب من برا وتشوف جسمي عريان قلت اللي يشوف جسمك وهو عريان لازم ينيكه غصبن عنه لانه يدوخ وحق نيك هي كأنها عجبها كلامي قالت لذي الدرجة قلت وأكثر كسك ذا لازم يتناك اقل في اليوم مرتين بدات تبتسم قالت اوكي بس ماحد يدري بالموضوع قلت لها سرك في الحفظ والصون طبعا هي في شقتي انا وهي وبس رحت أقفل الباب وكلمت اهلي انها راح تجلس عندي بتنظف البيت وبعدها بنتفرج على فيلم وأنها راح تسهر

عربي تتحدث مع زوج أختها وتقول نيكي قليلا لان زوجة أبي في المطبخ ستسمعنا سكس عربي تتحدث مع زوج اختها

 عربي تتحدث مع زوج أختها وتقول نيكي قليلا لان زوجة أبي في المطبخ ستسمعنا سكس عربي تتحدث مع زوج اختها الذي ينيكها بقوة وعنف وهي تتاوه بوضعية رائعة ويقوم بادخال زبه الى داخل كسها الملتعب وهي تصدي انين عالي واهات سكسية رائعة ، من اجمل افلام السكس العربي واحمل وصعيات النيك بالكس .